لا أحرصُ أن تكونَ نسخةً مني في تفكيري أَو حتى طريقة تفكيري، وأسعى جاهداً لأَنْ أصلَ وإياك إلى المستوى الذي يمكِّنُنا من الحوار والنقاش بموضوعية وتجرّد، والأخذ والرد في ظل أجواء تسودُها المرونةُ وسعةُ الصدر، وكلي ثقةٌ أننا سنتفقُ في أشياءَ كثيرةٍ، وليس بيننا إلا الاحترامُ والتقديرُ إنِ اختلفنا في أشياءَ معينة.
اقراء المزيد